الفنون التشكيلية في الإمارات FOR DUMMIES

الفنون التشكيلية في الإمارات for Dummies

الفنون التشكيلية في الإمارات for Dummies

Blog Article



لوحة انطباع شروق الشمس: صاحبها، فكرتها، مكانها، وتاريخها

المدرسة الرمزية: هي تلك المدرسة التي تعتمد على تجسيد الطبيعة كما هي بألوانها المختلفة، ممثلة في ذلك الواقع.

من المعروف عن لفظ كلاسيكيّ أنه يعني التقليد، والعودة إلى الجذور والأصول القديمة والحفاظ على التراث، ولكن في عالم الفن يذهب هذا اللفظ في منحى آخر؛ إذ يكونُ بمعنى الأفضل والأكثر جودةً وإتقانًا، وأكثر ما انتشرت مبادئ هذه المدرسة في اليونان؛ إذ نادت هذه المدرسة وأنصارها وأتباعها بأن تُقدَّم الأعمال الفنية بوضعيّات مثاليّة ونسب مثالية، فعندما يقومون بالنّحت مثلًا يَختارون الكمال الجسماني للرجل أو المرأة، فيظهر العمل الفنيّ وكأنه صورة حقيقية بالحجم نفسه والقياسات نفسها للإنسان الحقيقي.[٥]

فعندما تقوم أي من هذه الأطراف بمعالجة معلوماتك الشخصية نيابة عنا، يُسمح لها فقط بذلك وفقًا لتعليماتنا.  قد نتيح معلومات عندما يكون الكشف عنها مناسبًا للامتثال للقانون، أو لتطبيق سياسات موقعنا، أو لحماية الحقوق أو السلامة أو الممتلكات الخاصة بنا أو بالآخرين.

تركز هذه المدارس على الفن التصوير الذي يجعلك تشعر أنه يحاكي الواقع، بمعنى عندما تنظر للصورة تشعر أنها طبيعية تصويرية والأشياء يمكنها أن تخرج من الصورة.

تعتبر مبادئ ممارسات المعلومات العادلة الأساس الذي بني عليه قانون الخصوصية في الولايات المتحدة، وقد لعبت المفاهيم التي تتضمنها دورًا مهمًا في تطوير قوانين حماية البيانات في جميع أنحاء العالم.

يهدف معرض جمعية الإمارات للفنون التشكيلية السنوي الذي تحرص الجمعية على تنظميه باستمرار إلى جمع الفنانين الأعضاء وغير الأعضاء لينقلوا خبراتهم ومعارفهم ويشاركوا أفكارهم الخاصة وأساليبهم المتنوعة فيما يتعلق بالفنون التشكيلية.

ظهرت المدرسة المستقبلية كَجزء ضروريّ ومهمّ لمماشاة الواقع والعصر الراهن وما فيه من تطوّرات وتقدم تقني تكنولوجي، فقد عُرف العصر الحالي بعصر السرعة، وكان لا بدّ مِن مدرسة للفن التشكيلي تُحاكي هذا العصر وتجاريه، لا سيما أنّ الفن التشكيلي هو نقل للواقع مع إعادة تشكيله، ويمكن القول إنّ المدرسة المستقبلية هي امتداد للمدرسة التكعيبية بطريقة أو بأخرى، إلا أنّ للمدرسة المستقبلية بعض ما يُميزها في إعادة تشكيل الواقع وصياغته؛ إذ إنّ الرسامين في المدرسة المستقبلية اعتمدوا على مُحاكاة الحركة السريعة في الواقع الذي يعيشونه، وذلك من خلال تقسيم الأشكال وتجزئتها إلى عدد كبير جدًا من النقاط والخطوط والألوان.[٨]

ويظهر التوجه نفسه في أعمال الفنان الأميركي كهيندي وايلي المعروف عنه تحدي المفاهيم التقليدية للسلطة والتمثيل، حيث يصور الأفراد السود في أوضاع بطولية أو ملكية، مشيرا إلى افتقار عالم الفن عبر التاريخ لحضور أعمال شهيرة عن الأشخاص الملونين.

المدرسة الدادائية : لم يُكتب لهذه المدرسة النجاح، إذ أنها اعتمدت على تجسيد الأمور الغير بارزة وغير هامة، وبدأت في شرحها بالتفصيل.

المدرسة التجريدية: هي تلك المدرسة الانطباعية التي تُعيد ترتيب كافة الأمور التي توجد من حولنا لتعرضه لنا برؤية فنية جديدة، بحيث تُجردها من الحقائق.

ومن الفنانين نون الذين يستعرض الكتاب تجاربهم الفنية، ابتسام عبدالعزيز، وخليل عبدالواحد، وعبدالقادر الريس، وعبدالرحيم سالم، ومحمد كاظم، ونجاة مكي، ومحمد المزروعي، ولمياء قرقاش، ومحمد الاستاد، وعزة القبيسي، وكريمة الشوملي، وغيرهم. يأتي اطلاق مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، كتاب «الفن في الإمارات» إسهاماً منها في التعريف بمنجز الفن التشكيلي الإماراتي، وترجمةً لرؤيتها في دعم حركة الإبداع الإماراتي، إضافةً إلى تسليط الضوء على الشخصيات البارزة من فنانين تشكيليين وداعمي فنون ومراكز تعليمية ومؤسسات ثقافية وفنية وصالات عرض الفنون، والتي كان لها مجتمعةً الدور الريادي في تأسيس قطاع الفنون التشكيلية الإماراتية، وترسيخ منجزه الإبداعي طوال أكثر من ثلاثة عقود.

كما تشجع على تلاقي الفنانين، وتساعدهم في إقامة المعارض، وتصدر المطبوعات والنشرات الدورية المتخصصة في مجال الفنون التشكيلية.

اتبع التعليمات الواردة أسفل كل بريد إلكتروني. وسوف نزيلك على الفور من كافة المراسلات.

Report this page