الابتزاز العاطفي Options
الابتزاز العاطفي Options
Blog Article
وعلى نطاق أوسع، «في الرابط الأسري... يتوقع من كل شخص أن يتم التحكم به، وأن يتحكم في الآخرين، عن طريق التأثير المتبادل الذي يمتلكه كل واحد على الآخر.
نشعر في بعض الأوقات أن أشخاص من المقربين يستغلون مشاعرنا كي يُملون علينا ما نفعل، فيتحكمون في سلوكنا.
قد يكون هذا الشخص غير قادر على التعامل مع فكرة الفقدان أو الانفصال، فيحاول استخدام التهديد أو الشعور بالذنب لجعل الشخص الآخر يبقى الخوف من الرفض أو التخلي قد يدفع الشخص إلى ممارسة الابتزاز
إذا كان التلاعب يتضمن نقدًا مستمرًا أو تحميله مسؤولية غير مبررة عن مشاعر الشخص الآخر يضعف الثقة بالنفس بمرور الوقت.
قيام المبتز بإيهام الشخص الضحية بأنه مريض أو إظهار نفسه وقد أصيب بالجنون.
تكتيك التلاعب هذا خفي. قد لا تعرف أنك تتعرض للابتزاز العاطفي أثناء حدوث ذلك.
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
الضغط: حيث إن الأشخاص يتذكرون الاحتياجات والرغبة في العلاقات الصحية، وذلك من خلال استخدام أسلوب المقاومة، وعندها سيقوم الشخص نور الامارات بالاستجابة؛ حيث يبذل جهدًا ليجد حلًا آخر، وسيقوم باستخدام عدد من الطرق أهمها تكرار المطالب ورؤية الوسائل التي تؤثر بك بشكل سلبي.
تصف إريكا مايرز، وهي معالجة في مدينة بيند بولاية أوريغون، الابتزاز العاطفي بأنه خفي وماكر. تشرح قائلة: "قد يبدو الأمر وكأنه حجب للعاطفة، أو تخييب للآمال".
الامتثال: حيث إن الشخص يقوم بالاستسلام لكونها المرحلة النهائية.
في الحقيقة، التربية عملية تبليغ وحماية، وليست فرضاً وإكراهاً وتعدياً على الحريات؛ فمن واجب الأهل شرح الأمور للطفل، وتبيان سلبياتها وإيجابياتها؛ ومن حق الطفل فعل ما يشاء بعد ذلك، على أن يتحمَّل نتيجة قراره.
وكلها أمور يدعيها المتلاعب كي تساعده ولا تتركه نتيجة أفعاله.
كأن تخاف الضحية من فقدان الشخص المُبتَز، أو من نوبة غضبه، أو عقابه؛ فترضخ لأوامره.
بينما التظاهر بالبكاء أو البكاء المصطنع والمزيف هو نوع من الابتزاز العاطفي واستجداء العطف، أما البكاء الحقيقي الي يكون سببه شعور عميق بالظلم فلا يمكن ان يكون ابتزازا عاطفيا، لأنه لا يوجد هناك انسان يبكي بكاءً حقيقيا بإرادته، فمن الصعب للعين أن تذرف الدموع بقرار.